سلسلة اصل المثل ( داري علي شمعتك تقيد)
احنا كشعب مصري او الشعوب العربية كلها بتتميز بالامثال الشعبية. فهتلاقي في معظم المواقف في حياتنا اليومية بنربطها بالامثال وطبعا لكل مثل حكاية وراه مع بعض هنكون بنعرف اصل حكاية كل مثل و هنبدأ بالمثل المشهور جدا وهو داري علي شمعتك تقد عمركم فكرتوا اذا كان في حكاية ورا المثل دة ولا لا او الناس بدأت تستخدمة لية تعالوا نشوف اية الحكاية تخيل مثلا انك ماشي في شوارع ضلمة طبعا هتحتاج حاجة تنور بيها. فلو معاك شمعة هتحاول تداري عليها علشان تنورلك لاطول وقت ممكن علشان الهوا ميكونش بيطفيها. وحتي لو الهوا مش جامد ممكن انفاس الناس تكون بتطفيها فعلشان كدة الناس بقيت تستخدم المثل دة كتير وتمشي بالمبدأ دة في حياتهم لما يبدأوا يعملوا اي حاجة في حياتهم. ظنا منهم ان استمرارية او نجاح الحاجة دي متوقف علي ان الناس متعرفش عنها. لان طبعا في ناس كتير حوالينا بنقابلهم مش دايما بيحبوا لينا الخير وبيكونوا غيورين وحقودين السؤال هنا هل دايما كلام الناس بيأثر علينا وعلي اللي بنعملة؟ هل مجهودي وتركيزي وطبعا توفيق ربنا قبل اي حاجة دول كفاية اني انجح في اللي بعملة ولا لا...
Comments
Post a Comment